الإستدامة في العمل الخيري والرعوي لكبار السن وترسيخ مفهوم رعاية وبر الوالدين لدي الأبناء والأحفاد داخل الأسرة وجميع أفراد المجتمع .
الإهتمام بكبار السن أمر ضرورى كنوع من رد الجميل لهم على كل ما قدموه لنا، وتربية جيل من الأبناء والأحفاد يحرصون علي الإهتمام بأجدادهم وتقديم الرعاية لهم، والحفاظ على قيمنا المجتمعية التى تؤكد على احترام الكبار. إنطلاقا من إيماننا بأن حقوق المسن جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان، فإننا نعمل على تجسيد هذه الحقوق وتوفيرها بشكل يراعي خصوصية المسن بما يتضمنه ذلك من ظروف حياتية- إجتماعية- اقتصادية- وصحية-ونفسية ومعنوية.